A Simple Key For المدير التقليدي Unveiled
- التخطيط: إعداد قبلي لاتخاذ القرار بخصوص موضوع أو مشكلة معينة لتحديد ما سيتم إنجازه حتى لا يكون التدبير عشوائيا.
لفهم هذه الفروق، يجب النظر في كيفية تعامل كل منهما مع التحفيز، وتأثير ذلك على الأداء الفردي والجماعي.
أنواع الشركات – الشركات الفردية وشركات الأشخاص وشركات الأموال
تقوم إدارة المخاطر بتقييم التهديدات المحتملة ووضع خطط لتقليلها، وتساعد هذه العملية قادة الشركات على فهم التوقعات وإدارتها، مما يساعد على تحسين العلاقات مع الموردين والعملاء والموظفين؛ ويقوم المديرون الاستراتيجيون بتطوير والتوصية بسيناريوهات قابلة للتطبيق للتخفيف من أي مخاطر محتملة وإعداد تقارير المخاطر للإدارة العليا وقيادة الشركة.
من الجدير بالذكر أن المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي ليسا متعارضين بالضرورة، بل يمكن أن يكمل كل منهما الآخر في بيئة العمل. في الواقع، قد يحتاج القادة الاستراتيجيون إلى بعض المهارات الإدارية التقليدية لضمان تنفيذ رؤيتهم بشكل فعال.
يعتمد المدير التقليدي على السلطة الرسمية الممنوحة له من قبل المنظمة، ويستخدم أساليب الرقابة والإشراف المباشر لضمان تحقيق النتائج المرجوة. في المقابل، يظهر القائد الاستراتيجي كشخصية ديناميكية تتجاوز الأدوار التقليدية، حيث يركز على الرؤية المستقبلية والابتكار والتغيير.
جميع الحقوق محفوظة لشركة هارفارد بزنس ببليشنغ، بوسطن، الولايات المتحدة الأميركية
يتناول البرنامج معايير تصميم وتقييم المستشفيات الخضراء وطريقة تخطيط وتنظيم وتقييم المستشفيات في ظل نور الامارات التطبيقات الحديثة للمنظمات الطبية.
لا يتم مساءلة أو تقييم المدير التقليدي، لكن هو الذي يحاسب ويقيم الآخرين، أما القائد فيطبق مبدأ المساءلة المتبادلة والتقييم الجماعي وحرية الرأي، والمشاركة في اتخاذ القرارات.
مدوّنة تقدّم محتوى معلوماتي، فني وترفيهي بمواضيع متعددة وبطريقة تفاعليّة لمقاومة الضجر المتفشي في المجتمعات العربية حول العالم.
كثيراً ما توصف التسلسلات الإدارية بأسلوب إيجاد القيمة بأنها "قبائل". تركز تلك التسلسلات على جني المال وتقديم القيمة للزبائن (ربما يكون لديك قبيلة "خدمات الرهن العقاري" أو قبيلة "المنتجات الجوالة"). والقبائل أشبه بوحدات العمل أو خطوط الإنتاج في المؤسسات التقليدية.
من ناحية أخرى، يلعب التواصل دورًا محوريًا في عملية اتخاذ القرارات لكل من المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي. المدير التقليدي قد يعتمد على الهيكل التنظيمي الهرمي في التواصل، حيث يتم اتخاذ القرارات في المستويات العليا وتنفيذها في المستويات الأدنى. هذا النهج يمكن أن يؤدي إلى بطء في الاستجابة للتغيرات ويحد من تدفق المعلومات بين مختلف مستويات المؤسسة.
تتجلى الفروق بين النهجين في تأثيرهما على الأداء الفردي والجماعي. في بيئة المدير التقليدي، قد يشعر الموظفون بالضغط لتحقيق الأهداف المحددة، مما قد يؤدي إلى زيادة التوتر وتقليل الرضا الوظيفي. في المقابل، يمكن أن يؤدي نهج القائد الاستراتيجي إلى زيادة الرضا الوظيفي والالتزام، حيث يشعر الأفراد بأنهم جزء من رؤية أكبر وأن مساهماتهم تحظى بالتقدير.
يعتمد القائد الاستراتيجي على التأثير الشخصي والقدرة على التواصل الفعال، بدلاً من الاعتماد على السلطة الرسمية. هذا التحول من الإدارة التقليدية إلى القيادة الاستراتيجية يعكس التغيرات في بيئة الأعمال العالمية، حيث أصبحت المرونة والقدرة على التكيف من العوامل الحاسمة للنجاح.